الا حساس بالألم من اقرب الناس يجعل الانسان يحس بأن الدنيا تحيله للاختيار بين الانفعال ورد الفعل
ايهما يختار حتى العجز عن الاختيار يكاد يكون من الصعوبات ويقرر الوقوف
من حيث انتهى ...وصعوبة كل شئ تبدأ عندما ينتهي المحبين ويتحجر القلب ونهلك فى دوامات الصعوبات في دوامة ما بين محاولة النسيان لتستمر حياتك وعدم النظر الى الوراء ربما نترك القلب معهم ونجاهد العقل كى ينسى كل الذكريات والاهم من كل ذلك وذاك الحفاظ على النفس من بداية مرحلة الضياع
هل لدينا القدرة على التغلب على كل هذا الكم من الضياع بمفردنا
ولا عجب فمنذو خلقنا ولازمنا كل ما يخطر على البال من صعوبات الدنيا ولا يبقى سوى ذالك الاحساس الرهيب بالضياع
وها نحن الان على اعتابة يدق لنا الباب لبدء اول خطوة فى الضياع والعجب اننا بفردنا فى طريق دون اى حد الحبيب والصديق بفمفردنا
إنه عذاب القلب .. برونق الصمت و السكون
نتجة فى الازمات الى الله عز وجل هو المعين وهو النصير على كل طعنات القلب والعقل والروح
قوة الايمان بالله عز وجل لها دور عظيم جدا في التماسك والتغلب علي اشد الازمات مهما كانت ومهما تكن لان الانسان المؤمن بالله العارف بواجباته ناحية ربه ويؤديها بحزافيرها لايهمه شئ ابدا ولايؤثر في شئ وربنا سبحانه وتعالي يكون بجانبه في ازماته ويرشده لطريق الخير دائما وابدا ,,,, نسأل الله عز وجل ان يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق