الثلاثاء، 4 أكتوبر 2011

ازداد شوقى اليك



تذكرتك فأزداد شوقي اليك

وأصبحت أفكر في جمالك وروعتك اسرتي قلبي وعقلي فأصبحت ممن يتسابقون إليك للفوز والظفر بك


بكيت شوقآ إليك

هآآم قلبي بحبك


إنهااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا الجنة

كيف لايكون حالي هكذا؟
وكيف لاأشتاااااااااااااااااااااق الى الجناااان؟

أنهااااااااار أشجااااااااااار وثمااااااااااااار
نعيم لايفنى ولاينفذ



جنات الخلود

التي وعد الله عباده الصالحون والمتقين

بكت القلوب شوقآ لتلك الجنان كيف لا وهناك محمد صلى الله عليه وسلم

والصحابة والانبياء



ياااااااااااااارب أجمعني بوالدي وكل من أحببتهم فيك في مقعد صدق عند مليك مقتدر



هناك تعليق واحد:

  1. ربنا يوسع عليكى ويرزقك البصيرة ودايما فى كرمه ومنه وحفظه يا ام مصطفى

    ردحذف